ذكرت الإدارة أن البرنامج الإلكتروني لوحدة مراقبة المكابح في المركبات المتضررة ربما لا يعطي إشارة ضوئية للتحذير من فقدان سائل المكابح.
وأضافت أن الوكلاء سيعملون على إصلاح البرنامج الإلكتروني من خلال تحديث نظام تشغيله عبر الإنترنت.
وكانت شركة “بي ام دبليو” الألمانية قد اضطرت لصناعة السيارات قد قامت خلال سبتمبر الجاري، بخفض أهدافها السنوية بسبب خلل في نظام مكابح مركباتها دفع بالمجموعة إلى إجراء عمليات سحب أو وقف تسليم تطال 1.5 مليون سيارة
وتتعلق المشاكل بنظام الكبح الذكي (IBS) المرتبط بـ”مورّد” لم تكشف “بي ام دبليو” اسمه أو تفاصيله الفنية.
وذكرت وكالة بلومبرغ أن شركة “كونتيننتال” الألمانية لصناعة المعدات هي الوحيدة التي تزود “بي إم دبليو” بهذه الأنظمة التي تستخدمها في سياراتها من العلامات التجارية “بي إم دبليو” و”ميني” و”رولز رويس”.
نقلاً عن : سكاي نيوز عربية