مع فتح المتحف المصري الكبير أبوابه أمام العالم، تفخر سيمكس مصر باستعراض دورها كأحد أوائل الداعمين لهذا المشروع الثقافي الذي يُعد من بين أهم المشاريع في القرن. وتُظهر مشاركة سيمكس في هذا الصرح الوطني التزامها الراسخ تجاه مصر وتراثها ومستقبلها حيث أدركت الشركة الأهمية القصوى للمتحف المصري الكبير منذ المراحل المبكرة لإنشائه.
سيمكس: فخورون بمساهمتنا في المتحف المصري الكبير ودعمنا للتراث الحضاري المصري
صرح أنطونيو دياز، رئيس سيمكس مصر والإمارات العربية المتحدة، قائلاً: “إنه لشرف عظيم لنا في سيمكس أن نكون قد ساهمنا في المتحف المصري الكبير. لقد آمنّا بهذا المشروع منذ البداية، ليس فقط كإنجاز معماري ضخم، بل كتكريم لروح مصر. تعكس مساهمتنا التزامنا تجاه هذه الأمة وشعبها، والحفاظ على تراث لا يزال يلهم العالم.”

كانت سيمكس مصر من بين أوائل شركاء القطاع الخاص الذين دعموا بناء المتحف. وتؤكد هذه المشاركة إيمان الشركة بدعم المشاريع التي تحمل قيمة ثقافية وتاريخية وتنموية.
وتقدمت سيمكس مصر بخالص التهاني لكل من ساهم في تحقيق هذا المشروع المُلهم، وللشعب المصري الذي يمثل له المتحف مصدر فخر وطني ورمزًا لعظمة حضارة شكلت التاريخ وما زالت تُلهم العالم.
وأشارت الشركة إلى أن المتحف المصري الكبير لا يُعد مجرد إنجاز معماري استثنائي؛ بل هو شهادة حيّة على حضارة أرست أسس الإنسانية، ومنارة ثقافية للأجيال القادمة.
عن سيمكس
سيمكس شركة عالمية متخصصة في مواد البناء، تسعى لبناء مستقبل أفضل من خلال منتجات وحلول مستدامة. تلتزم سيمكس بتحقيق الحياد الكربوني من خلال الابتكار والبحث والتطوير الرائد في هذا المجال. وتتصدر سيمكس الاقتصاد الدوار في سلسلة قيمة قطاع البناء، وتسعى جاهدةً لزيادة استخدام النفايات والمخلفات كمواد خام ووقود بديل في عملياتها باستخدام تقنيات حديثة. وتقدم سيمكس حلولاً في مجالات الأسمنت والخرسانة الجاهزة والركام ومشاريع التوسع الحضري في الأسواق الناشئة.
نقلاً عن : تحيا مصر
